إلى منصة المدرج الثاني والعشرين يصعد قصير القامة عظيم الهامة، ليØاضرنا -طلاب الÙرقة الثالثة بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة، عام 1985- ÙÙŠ Ù…ÙØÙŽÙ† الÙكر الإسلامي المعاصرة، متمسكا بمنهج ابن تيمية -رØمه الله، وطيب ثراه!- متصديا لكل ما يخاصمه أو يخالÙه، Ùينتهزها Ùرصةً شباب٠التّيميّين أن يَعرÙضوا عليه أقوال بعض أساتذة الكلية التي تخال٠ما ÙŠØرص عليه ويدعو إليه، ÙŠÙعرÙّضونهم له؛ Ùلا يخوض Ùيهم، ولكنه يستنكرها ولا يظن إلا خيرا، أستاذنا الØبيب الدكتور مصطÙÙ‰ Øلمي.
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...